بعض الظواهر الأرضية بين العهد القديم والقرآن الكريم

Faculty Asian Studies Year: 2008
Type of Publication: Theses Pages: 461
Authors:
BibID 10412683
Keywords : مقارنةأديان    
Abstract:
ان العهد القديم قد كتبه بعد موت موسى عليه السلام،بأكثر من ثمانية قرون جملة من المؤلفين،اختلفت ثقافتهم،وتوجيهاتهم،لذا تضاربت آراؤهم،وبذلك يكون العهد القديم منقطع السند، مضطرب المتن،لذا فأن التصديق به،أوالوثوق فيه،أوالاعتماد على مافيه يكون ضربا من الخيال بل من قبيل الأساطير،ومن ثم لايكون هناك مصدر موثوق به الا القرآن الكريم.خلو العهد القديم من ضوابط البحث العلمى،بل فى كثير من نصوصه يدعوا الى الجهل ،وعدم البحث فى ظواهر الكون حيث ورد فى سفر الجامعه:قال”باطل الأباطيل،الكل باطل،ماالفائدة للأنسان من كل تعبه الذى يتعبه، تحت الشمس دور يمضى ودوريجىء،والأرض قائمة الى الأبد، والشمس تشرق والشمس تغرب....”--ان دعوى اشتمال العهد القديم،على كل العلوم والحقائق العلمية الحديثة، ولاأى ظاهرة أرضية،فضلا عن اشتماله على جملة من الأساطير القديمة. 
   
     
PDF  
       
Tweet