مظاهر الحضارة فى ماليزيا فى الربع الأخير من القرن العشرين

تهدف الدراسة الى:-1-ضرورة تدريس التجربة الماليزية فى المدارس والجامعات العربية -2-ان تتوفر مؤسسة عربية لترجمة الدراسات الأكاديمية التى كتبت عن هذه التجربة باللغات الأنجليزية والفرنسية والألمانية.3-عقد ندوات ومؤتمرات علمية لمناقشة هذه التجربة من حيث الوضع السياسى والاقتصادى والاجتماعى والثقافى.4-التركيز على ضرورة الافادة من التجربة الديمقراطية فى ماليزيا ومعرفة مزاياها للافدة من ايجابياتها لمجتمعاتنا العربية. 5-ضرورة توجه الدارسين العرب الى مراكز البحث العلمى والأكاديمى الماليزية وضرورة افادة طلاب العرب فى مرحلة الدراسات العليا الى ماليزيا للمزيد من الأقتراب من هذه التجربة والأستفادة منها. 6- ضرورة توسيع نطاق التعاون بين مصر بصفة خاصة والعالم العربى بصفة عامة مع ماليزيا حكومة وشعبا ومؤسسات.7-ضرورة ان تقوم جامعة الدول العربية بمؤسساتها الأكاديمية لتخصيص بعض المنح للطلاب العرب لدراسة التجربة الماليزية . 8- توجيه نظر الأعلام العربى للعناية بالتجربه وجوانبها الأكاديمية والعلمية وعدم الأكتفاء بمظاهر الحياة السياسية فى وسائل الأعلامم . 9- التعاون مع الحكومة الماليزية ومؤسسات المجتمع المدنى الماليزى لأنشاء مراكز بحث مشتركة بين فى البلدين لتبادل الخبرات ونتطلع لأنشاء مركز ماليزى بالقاهرة يؤدى ماتقوم به مراكز أخرى فى أوربا وأمريكا.10-ترجمة الدب الماليزى شعرا ونثرا وتوجيه الدعوة لمثقفى ماليزيا للمشاركة فى المؤتمرات الثقافية التى يشرف عليها المجلس الأعلى للثقافة فى مصر مع ضرورة انشاء أقسام للأدب الماليزى فى الجامعات المصرية قياسا لما نشأ حديثا من أقسام الأدب الصينى واليابانى والكورى .